Le roi Mohammed VI reçoit une réponse de Donald Trump sur son message à Jérusalem
King Mohammed VI has received on Saturday a letter from US
President Donald Trump. In the letter, Trump responded to the message
that he received from the King regarding the “US Administration decision
to recognize Jerusalem as the capital of Israel.”
وعبر ترامب في رسالته عن امتنانه لقيادة الملك في جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي. كما اكد ترامب انه يشارك ايضا "اهمية مدينة القدس بالنسبة الى اتباع اليهودية والمسيحية والاسلام".
وقال ترامب ان "القدس هي ولا بد ان تبقى مكانا يصلي اليه اليهود في الجدار الغربي حيث يسير المسيحيون في محطات الصليب حيث يعبد المسلمون في المسجد الاقصى".
كما اعرب ترامب عن تصميمه على "التوصل الى اتفاق سلام دائم بين اسرائيل والفلسطينيين".
واضاف ان "ترامب اكد مجددا دعمه" لحل الدولتين اذا وافق عليه الجانبان ". واضاف ان" الحدود المحددة للسيادة الاسرائيلية في القدس هي جزء من مفاوضات الوضع النهائي ".
وقالت رسالة ترامب، التي أفادت بها الصحافة المغاربية العربية، أن الولايات المتحدة لا تتخذ موقفا على الحدود أو الحدود.
وفي الخامس من كانون الأول / ديسمبر 2017، قبل يوم واحد من إعلان ترامب، بعث الملك محمد السادس برسالة إلى ترامب يعرب فيها عن "قلقه البالغ" إزاء استعداده للاعتراف بالقدس عاصمة إسرائيل.
وفى رسالته، كتب الملك ان القرار اثار "قلقه العميق العميق والقلق الكبير للدول والشعوب العربية والاسلامية".
وقال الملك محمد السادس: "يجب أن تبقى مدينة القدس أرضا للتعايش ورمز للتعايش والتسامح للجميع". "المدينة ليست مهمة فقط لأطراف الصراع، بل أيضا للمؤمنين في الديانات الإبراهيمية الثلاث، بسبب خصائصها الدينية الفريدة وهويتها القديمة ورمزيتها السياسية العظيمة".
وقال ترامب ان "القدس هي ولا بد ان تبقى مكانا يصلي اليه اليهود في الجدار الغربي حيث يسير المسيحيون في محطات الصليب حيث يعبد المسلمون في المسجد الاقصى".
كما اعرب ترامب عن تصميمه على "التوصل الى اتفاق سلام دائم بين اسرائيل والفلسطينيين".
واضاف ان "ترامب اكد مجددا دعمه" لحل الدولتين اذا وافق عليه الجانبان ". واضاف ان" الحدود المحددة للسيادة الاسرائيلية في القدس هي جزء من مفاوضات الوضع النهائي ".
وقالت رسالة ترامب، التي أفادت بها الصحافة المغاربية العربية، أن الولايات المتحدة لا تتخذ موقفا على الحدود أو الحدود.
وفي الخامس من كانون الأول / ديسمبر 2017، قبل يوم واحد من إعلان ترامب، بعث الملك محمد السادس برسالة إلى ترامب يعرب فيها عن "قلقه البالغ" إزاء استعداده للاعتراف بالقدس عاصمة إسرائيل.
وفى رسالته، كتب الملك ان القرار اثار "قلقه العميق العميق والقلق الكبير للدول والشعوب العربية والاسلامية".
وقال الملك محمد السادس: "يجب أن تبقى مدينة القدس أرضا للتعايش ورمز للتعايش والتسامح للجميع". "المدينة ليست مهمة فقط لأطراف الصراع، بل أيضا للمؤمنين في الديانات الإبراهيمية الثلاث، بسبب خصائصها الدينية الفريدة وهويتها القديمة ورمزيتها السياسية العظيمة".
Commentaires
Enregistrer un commentaire